LITTLE KNOWN FACTS ABOUT الابتزاز العاطفي.

Little Known Facts About الابتزاز العاطفي.

Little Known Facts About الابتزاز العاطفي.

Blog Article



ما لم تدركه نورهان بسبب خوفها من تنفيذ التهديد أنها لو قاومت فلربما اكتشفت أن هذا التهديد ما كان ليحدث قط. إذا قاومت ما يريده المُبتز، فمن المحتمل أن يتراجع ويُعيد المحاولة بعد فترة، ولكن من المحتمل أيضا أن يبدأ في التصعيد واستخدام المزيد من العنف، يختلف رد الفعل وفقا للاختلافات الشخصية للمبتزين.

لا يترك المبتز لك وقتًا لتفكر بأي قرار، فيعتمد على إرباكك بضيق الوقت، كي لا تتمعن فيما يفرض عليك فعله.

يتصف الشخص المبتز عاطفياً بعدم النضج العاطفي، فهذه هي الوسيلة الوحيدة التي يعرفها للتواصل، ويجهل كيف يبني علاقة صحية؛ وبدلاً من ذلك، يستخدم سلوكه السلبي في التنمر كي يمتثل الشريك له.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

مثل هذا السلوك يمكن أن يجعل الضحية تشعر بالغضب من محاولة السيطرة عليها وعدم معرفة كيفية الرد بشكل صحيح. 

يشعرك دومًا بأنه على دراية بالكثير من المجالات، وأنه الأعظم في مجاله، ويملك قدرًا هائلًا من المعلومات.

يجب عليك في البداية أن تكون صادقاً مع نفسك، وتلقي نظرةً فاحصةً وموضوعيةً على سلوك شريكك وتحاول التعرف على سلوكه المهيمن بجميع أشكاله.

إن كنتَ تميل في الغالب إلى تلبية رغبات الآخرين على حساب إشباع احتياجاتك، وتجد نفسك دائم الشعور بضيقٍ نفسيٍّ وانعدام الراحة، وكان هذا السلوك طاغياً على معظم علاقاتك؛ فأنتَ ضحية ابتزازٍ عاطفي.

هيئ المسرح لمحادثة مفتوحة وعاطفية. أخبر المبتز بما تشعر به ، وذكّره بأنك تدرك لعبته.

حاول أن تفهم سبب سماحك لشريكك بهذا النوع من السلوك، هل ثمَّة في ماضيك ما يجعلك تعتقد بأنَّك تستحق هذه المعاملة السلبية؟ حاول نور طلب المساعدة من معالج للعلاقات لمساعدتك في الكشف عن سبب القبول بهذه المعاملة إن استطعت.

تعامل بشكل أكثر واقعية مع مختلف الأمور وقبول الطرفين لتحمل مسؤولية العلاقة. انتبه إلى الأفعال والأشياء التي يطلبها منك الآخرون ،

لكن هناك الكثير من الناس للأسف ممن يلجؤون  الى اصطناع  البكاء المزيف للحصول على التعاطف، حتى ولو كان بدون حق، وهذا النوع "دموعه" المزيفة حاضرة في كل وقت وكأنها تنتظر ضغطة الزر لتنسكب.

وبالتالي ستشعر مع الوقت أنك سيء وأنك مدين له بالاعتذار دائما، وبالتالي لن ترفض له طلب، كي ترحم نفسك من شعور الذنب.

كما رأينا في الأمثلة على الابتزاز العاطفي، فإن الشخص الذي يتعرض للابتزاز له دور في تحريك العملية.

Report this page